أظهر مسحان أمس، أن المستهلكين البريطانيين يخفضون إنفاقهم على السلع غير الأساسية في الوقت الذي دفع فيه تأثير التصويت على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي العام الماضي تكلفة تسوقهم لشراء السلع اليومية للارتفاع.
وفي مؤشر جديد على أن الحذر يسود بين المستهلكين -الذين ساعدوا الاقتصاد على تحمل صدمة الخروج من الاتحاد الأوروبي العام الماضي- سجل اتحاد شركات التجزئة البريطانية وباركليز كارد مؤشرات على ضعف الطلب على السلع الأكثر تكلفة.
وقالت الرئيسة التنفيذية لاتحاد شركات التجزئة البريطانية هيلين ديكنسنون: «الضعف المستمر في أداء مبيعات فئات عدة من السلع غير الغذائية يشير إلى اتجاه قاطع لتوخي الحذر في الإنفاق على السلع غير الأساسية».
وأشار اتحاد شركات التجزئة البريطانية إلى أن إجمالي مبيعات السلع غير الغذائية انخفض على مدى ثلاثة أشهر حتى فبراير الماضي 0.2% ليسجل أول هبوط يمتد لفترة تبلغ ثلاثة أشهر في أكثر من خمس سنوات.
يذكر أن قوة إنفاق الأسر البريطانية تعرضت لضغوط؛ بفعل هبوط قيمة الجنيه الإسترليني منذ قرار التصويت على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في يونيو 2016، وارتفاع أسعار النفط العالمية.
وفي مؤشر جديد على أن الحذر يسود بين المستهلكين -الذين ساعدوا الاقتصاد على تحمل صدمة الخروج من الاتحاد الأوروبي العام الماضي- سجل اتحاد شركات التجزئة البريطانية وباركليز كارد مؤشرات على ضعف الطلب على السلع الأكثر تكلفة.
وقالت الرئيسة التنفيذية لاتحاد شركات التجزئة البريطانية هيلين ديكنسنون: «الضعف المستمر في أداء مبيعات فئات عدة من السلع غير الغذائية يشير إلى اتجاه قاطع لتوخي الحذر في الإنفاق على السلع غير الأساسية».
وأشار اتحاد شركات التجزئة البريطانية إلى أن إجمالي مبيعات السلع غير الغذائية انخفض على مدى ثلاثة أشهر حتى فبراير الماضي 0.2% ليسجل أول هبوط يمتد لفترة تبلغ ثلاثة أشهر في أكثر من خمس سنوات.
يذكر أن قوة إنفاق الأسر البريطانية تعرضت لضغوط؛ بفعل هبوط قيمة الجنيه الإسترليني منذ قرار التصويت على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في يونيو 2016، وارتفاع أسعار النفط العالمية.